رسالة باللغة التتارية، تبين بعض صفات المنافقين، فيخطئ من يظن أنَّ النفاق الذي أفاض القرآن في الحديث عنه، وأن المنافقين الذين أسهبَ القرآن في التحذيرِ منهم، كان يمثل مرحلةً تاريخيةً انقضت بدخولِ الناسِ في دين الله أفواجاً، فالعصر الذهبي للبشرية عامة - وللمسلمين خاصة - أيام الرسالة المحمدية، لم يخل من ظلم النفاق وظلماته فهل تعصم منه العصور التالية؟ إنّ جوهر النفاق وطينة المنافقين واحدةٌ على مرِّ العصور، ولكن الفرقَ في الظروفِ المتوفرةِ للمنافقين بين الأمسِ واليوم.

Ниязетдин мулла Миңлеәхмәт әл-Хәнәфи

Монафикълык күренешләре

Бу кыска гына мәкаләда монафикъларның күренешләре - сыйфатлары турында языла.

https://www.islamhouse.com/p/330715

تحميل الملفات

كن أول من يقيم الموضوع
12345